محاولات الفهم والعلاج الجراحي للسرطان في مصر القديمة منذ 4000 عام
قام فريق من الباحثين بفحص جماجم من مجموعة مقتنيات مختبر داكوورث في جامعة كامبريدج باستخدام التحليل المجهري والمسح المقطعي، وأكتشفوا أن إحداها، وتحمل رقم الجمجمة 236 ، بها علامات واضحة لعملية جراحية تتعلق باستئصال ورم سرطاني، كما عثر على كسور ملتئمة في أعقاب جراحة أخرى بجمجمة امرأة مصرية منذ فترة طويلة،