طرّزت كسوة الكعبة.. عائلة القصبجي ما زالت تواصل حرفتها بالخيوط المذهبة
اشتهرت ورشة القصبجي مع مطلع القرن الماضي بأنها كانت متخصصة بتطريز كسوة الكعبة، التي قامت بتطريزها لعدة سنوات، حيث كان يتم إعدادها في مصر سنوياً، من ثم نقلها إلى مكة في موكب كبير تحت اسم المحمل .