فيتش: مصر الأكثر تضررًا من تداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا
قالت مؤسسة فيتش إن مصر واحدة من الدول غير الأوروبية الأكثر تضررًا من تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا من خلال ارتفاع أسعار السلع الأساسية، واضطراب إمدادات القمح، وانخفاض تدفقات السائحين، وزيادة النفور من المخاطرة تجاه الأسواق الناشئة.
ودعت المؤسسة لندوة عبر الإنترنت لبحث قدرة السلطات المصرية والسياسات في مواجهة التحديات العالمية في 22 يونيو المقبل.
وتابعت:" في حين أدت هذه التداعيات إلى تفاقم نقاط الضعف الخارجية لمصر، فقد قاوم صناع السياسة، مما سمح للعملة بالضعف والاقتراب من صندوق النقد الدولي من أجل برنامج جديد من بين سياسات أخرى".
وقالت المؤسسة:" نأخذ في الاعتبار تأثير الأزمة واستجابة الحكومة، ونلخص نظرتنا قصيرة وطويلة الأجل للنمو الاقتصادي في مصر، والمالية العامة، والوضع الخارجي، والسياسة النقدية والعملة".
تشمل الموضوعات التي يتم تناولها ما يلي:
- هل تستطيع السلطات تعزيز مسار النمو طويل المدى؟
- الخصخصة: هل هي "حقيقية" هذه المرة؟
- هل ستكون الإجراءات المالية كافية لوضع مستوى الدين على مسار هبوطي؟
- هل سيتعرض الجنيه المصري لعمليات بيع أخرى؟
- متى ستنتهي ذروة التضخم ودورة التضييق النقدي؟
يتم تقديم الأماكن في اليوم على أساس من يأتي أولاً يخدم أولاً