الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق 22 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
أخبار

«طلبت مني أعزمها».. مذيع «حلقة المؤخرة» يرد على رانيا يوسف

الرئيس نيوز

رد المذيع العراقي نزار الفارس على الفنانة رانيا يوسف، لافتًا إلى أنها كانت راضية تمامًا عن اللقاء التلفزيوني بينهما قبل إذاعته عبر قناة «الرشيدي» العراقية، ولفتت إلى أنها ترغب في تناول الطعام العراقي خلال عزومة مع نزار، وجاءت كلماته تلك رَدًّا على تقديم الفنانة شكوى رسمية إلى السفارة العراقية بالقاهرة ضد المذيع «الفارس» والقناة التي بثت الحلقة.

وقال «الفارس» عبر «انستجرام»: «رانيا يوسف أخر اللقاء كانت سعيدة وطلبت مني أعزمها على بغداد وبعد اللقاء أكثر من مرة طلبت مني أعزمها وراضية جِدًّا مني ومن البرنامج إذا ما راضية مني ليس أدور عزومة بس لأن يوم ٢١ بالشهر عندها محكمة بمصر حبت تشتكي عليّا وتخلص روحها عموماً القضاء يكون بيني وبينها».

وقبلها بساعات، تحدث خلال فيديو قائلًا: «سؤال إلى رانيا يوسف إذا أنتي متراضية ليش أشرتي إلى البرنامج عندك بالسوشيال ميديا، وليش قولتيلي بعد الحلقة بفتيلي رسالة تقولي عمري ما أندم أني عملت الحوار وياك سألتك سؤال ولقتيلي: مؤخرتك مميزة أنا شو ذنبي أنا سألتك سؤال.. أنتي مو مراهقة أنتي امرأة كبيرة وكنت تعلمي بجميع محاور الأسئلة، ولدي إثباتات ستبرئني أمام القضاء المصري والعراقي».

واستكمل: «رانيا يوسف رافعة دعوة قضائية ضدي رغم أنها كانت تعرف أسئلة البرنامج في أقرب لقاء تلفزيوني راح أطلع وأوضح كل اللي صار»، وجاءت كلمات المذيع بعد إطلاق الفنانة بيان إعلامي، مُعلنة خلاله عن استعدادها إلى مقاضاة المذيع والقناة في المحاكم العراقية، وقالت في البيان: «جري العرف أن لكل مهنة قانون صارم وواضح ينظمها ببنود ومواد محددة».
وتابعت: «ولكن من المعلوم أن لكل مهنة ميثاق شرف إنساني إلى جانب مواد القانون الجامدة حيث إن ميثاق الشرف يعد بمثابة ظل القانون وميثاق الشرف الإعلامي يجبر المشتغلين بالإعلام أن يحترموا ضيوفهم ويحترموا رغبتهم في الأخبار عن أنفسهم بالطريقة التي يريدون، خاصة إذا كانوا هؤولاء الضيوف هم مشاهير المجتمع وخاصة في الحقيقة أنني كنت اتخذت قرارا بالحد أوالامتناع المو عن اللقاءات الصحفية أوالتلفزيونية».

واستكملت: «اللقاءات بالذات التي تعتمد على نشر التسجيل المصور عبر وسائل التواصل طلبا للمزيد من المشاهدات حيث ثقافة (الترند) التي تتطلب في كثير من إلا قص وتغيير فحوى الكلام وإظهار لقطات مجمعة من الحوار برومو تعطي معنى زائفا ومشوها لحقيقة ما قيل على طول مدة الحوار، ولكني وبعد إإلحاح من مذيع عراقي مع كامل حبي وتقديري لشعب العراق العزيز والجمهور العراقي».

وتابعت: «فقد أرسل هذا المذيع رساي كثيرة وملحة أن لقاي مع قناته ليلة راءٔس السنة سيكون نصرا كبيرا له في مجال عمله وأن القناة لا تملك الميزانية التي تجعلها تدفع المبالغ التي يحصل عليها الشخصيات العامة والفنانين وبعد إإلحاح مستمر وافقت على إجراء اللقاء دون أي مقابل مالي وتقديرا للجمهور العراقي الكبير.. لكنني وفي أثناء الحوار فوجئت ببعض إلا التي يمكن أن نسميها سي سمجة).. فكان الرد التلقائئي مني أن أجيب بشيء من السخرية والضحك وهذه طريقة معروفة لمواجهة السماجة».

واستطردت: «من هذه النوعية سؤال حول ملابس الفنانات بالعموم في المهرجانات ية فرددت جابة ساخرة اجتزي من سياقها وقلت كدة أنني أضحك ولا أتكلم بجدية وذلك في الدقيقة المقطع إلا ٢. ٣٧ إلى ٢. ٣٩ (أناء يحاول هزر معاك طول الوقت) فقد قلت ني بهزر معاك وموجود ذلك في النسخة الكاملة للحلقة ٥٠ دقيقة ثم أكملت جابة ولم يكن استخدامي ية القرا الشريفة (وأما بنعمة ربك فحدث) له أي علاقة بسياق إلا عن جمال الفنانات أوملابسهن فقد قلت بالنص بعد استشهادي بهذه ية في الدقيقة المقطع التالي ٣. ١٧ إلى ٣. ٢٢ مش قصدي في الجسم أنا قصدي في الحياة فلما يبقى عندك حاجة حلوة أظهرها للناس».