بالتفاصيل.. السعودية تبرم صفقة غير مسبوقة للتصنيع العسكري
سلطت صحيفة Middle East Business Intelligence الضوء على صفقة وصفتها بالأكبر في تاريخ المملكة العربية السعودية، حيث أبرمت الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، وهي شركة فرعية يمتلكها صندوق الاستثمارات العامة بالكامل، اتفاقية تستحوذ بموجبها على شركة الإلكترونيات المتقدمة (AEC).
وذكرت الصحيفة في تقريرها أنه من المتوقع أن تكتمل عملية الشراء في الربع الأول من عام 2021 بعد استيفاء الموافقات التنظيمية، ونتيجة لذلك، ستصبح شركة الإلكترونيات المُتقدّمة شركة مملوكة للسعودية بنسبة 100٪.
تم الإعلان عن الاستحواذ خلال حفل نظمته الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، بحضور أعضاء مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية وكبار المسؤولين بوزارة الدفاع والهيئة العامة للصناعات العسكرية وصندوق الاستثمارات العامة و"بي أي ايه سيستمز" السعودية والخطوط الجوية السعودية.
وتعليقًا على الصفقة، قالت المراسلة جينيفر اجوينالدو إن الصفقة "تعزز وجود الشركة السعودية للصناعات العسكرية في سوق الصناعات الدفاعية ذات الأهمية الاستراتيجية، وتدعم خططها في نقل وتوطين الصناعات العسكرية.. ما سيؤدي الاستحواذ أيضًا إلى تعزيز فرص شركة الإلكترونيات المُتقدّمة للتوسع والمنافسة في مجالها".
ولفتت اجوينالدو إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع، يدعم نقل وتوطين الصناعات العسكرية كجزء أساسي من رؤية المملكة 2030، كما يدعم جهود صندوق الاستثمارات العامة من خلال الشركة السعودية للصناعات العسكرية في توطين أحدث التقنيات والمعرفة، فضلاً عن بناء شراكات اقتصادية استراتيجية.
من خلال أحدث المنتجات والتقنيات المبتكرة وعدة عقود من الخبرة والجهود الجماعية لكل من الجانبين الموقعين على الصفقة، فإن عملية الاستحواذ ستشكل مستقبل النظام البيئي الدفاعي المحلي وسيقدم مساهمات طويلة الأمد للاقتصاد الوطني للسنوات القادمة، من خلال تنمية المهارات، وخلق فرص العمل والتصدير.
تعتبر شركة الإلكترونيات المُتقدّمة مُيسِّرًا رئيسيًا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 بفضل خبرتها البالغة 32 عامًا في سوق الصناعات العسكرية والدور الرائد الذي تلعبه في الدفاع والفضاء وتطوير الأنظمة الأمنية المحلية، بالإضافة إلى تسهيل نقل التكنولوجيا وتعزيز الإنتاج المحلي، فإن الاستحواذ سيمكن الشركة السعودية للصناعات العسكرية من تعزيز قطاع الإلكترونيات الدفاعية، ودعم خط المملكة الإستراتيجية التي تهدف إلى توسيع أعمالها ودخول قطاع الإلكترونيات الدفاعية التدريجي.
تم الإعلان عن الاستحواذ خلال حفل نظمته الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، بحضور أعضاء مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية وكبار المسؤولين بوزارة الدفاع والهيئة العامة للصناعات العسكرية وصندوق الاستثمارات العامة و"بي أي ايه سيستمز" السعودية والخطوط الجوية السعودية.
وتعليقًا على الصفقة، قالت المراسلة جينيفر اجوينالدو إن الصفقة "تعزز وجود الشركة السعودية للصناعات العسكرية في سوق الصناعات الدفاعية ذات الأهمية الاستراتيجية، وتدعم خططها في نقل وتوطين الصناعات العسكرية.. ما سيؤدي الاستحواذ أيضًا إلى تعزيز فرص شركة الإلكترونيات المُتقدّمة للتوسع والمنافسة في مجالها".
ولفتت اجوينالدو إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع، يدعم نقل وتوطين الصناعات العسكرية كجزء أساسي من رؤية المملكة 2030، كما يدعم جهود صندوق الاستثمارات العامة من خلال الشركة السعودية للصناعات العسكرية في توطين أحدث التقنيات والمعرفة، فضلاً عن بناء شراكات اقتصادية استراتيجية.
من خلال أحدث المنتجات والتقنيات المبتكرة وعدة عقود من الخبرة والجهود الجماعية لكل من الجانبين الموقعين على الصفقة، فإن عملية الاستحواذ ستشكل مستقبل النظام البيئي الدفاعي المحلي وسيقدم مساهمات طويلة الأمد للاقتصاد الوطني للسنوات القادمة، من خلال تنمية المهارات، وخلق فرص العمل والتصدير.
تعتبر شركة الإلكترونيات المُتقدّمة مُيسِّرًا رئيسيًا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 بفضل خبرتها البالغة 32 عامًا في سوق الصناعات العسكرية والدور الرائد الذي تلعبه في الدفاع والفضاء وتطوير الأنظمة الأمنية المحلية، بالإضافة إلى تسهيل نقل التكنولوجيا وتعزيز الإنتاج المحلي، فإن الاستحواذ سيمكن الشركة السعودية للصناعات العسكرية من تعزيز قطاع الإلكترونيات الدفاعية، ودعم خط المملكة الإستراتيجية التي تهدف إلى توسيع أعمالها ودخول قطاع الإلكترونيات الدفاعية التدريجي.
كما ستساهم عملية الاستحواذ في تنفيذ خطط الشركة السعودية للصناعات العسكرية في نقل التقنيات وتوطين الصناعات العسكرية المحلية، فضلاً عن تعزيز النظام الدفاعي السعودي، بما يتماشى مع توجيهات رؤية المملكة 2030.