«الكابتن».. حكاية طفل أوغندي أحدث ضجة عبر الإنترنت
أثارت معرفة صبي أوغندي يبلغ من العمر سبع سنوات بفن الطيران إعجاب وذهول الكثيرين
وأحدث الطفل "جراهام شيما" ومعرفته بالطائرات المدنية وتشجيعه على مهارات الطيران ضجة كبيرة اهتمت بتغطيتها الصحف العالمية وبصفة خاصة الصحف البريطانية بما في ذلك "ديلي ميل".
وُصف غراهام شيما، الذي تمت دعوته من قبل سفير ألمانيا ووزير النقل الوطني، بأنه "الكابتن" على وسائل التواصل الاجتماعي، يحب "الكابتن" الأوغندي دراسة الرياضيات والعلوم ويعتبر مؤسس شركة تسلا "إلون ماسك" مثله الأعلى.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن شيما قوله "أحب إلون موسك لأنني أريد أن أتعلم معه عن الفضاء وأن أذهب معه في الفضاء وأيضًا أريد أن أصافحه".
طار 3 مرات
كطيار متدرب، طار الطفل الأوغندي المعجزة بالطائرة سيسنا 172 ثلاث مرات بين يناير ومارس قبل أن يوقف الوباء ممارسته للطيران. وطلب منه مدربه يومًا ما أن يشرح في مطار عنتيبي الدولي في أوغندا كيفية عمل محرك بومباردييه CRJ9000.
أصيب المدرب بالذهول عندما قال الطفل البالغ من العمر سبع سنوات: تمتص أنابيب الدخول الهواء وتحقنه في الضاغط، ويقوم الضاغط بدوره بضغط هذا الهواء بالمراوح، وبعد الضغط عليه بالمراوح، يصبح ساخنًا".
حادث أدى إلى معجزة
عندما كان شيما في الثالثة من عمره فقط وكان يلعب في الخارج، حلقت مروحية تابعة للشرطة على ارتفاع منخفض لدرجة أنها أطاحت بسقف منزل جدته في ضواحي العاصمة الأوغندية كمبالا.
وقالت والدته شميم موانيشة، وهي موظفة بوكالة سفريات تبلغ من العمر 29 عامًا: "لقد أثار ذلك شيئًا في ذهنه". وأضافت أن الحادث أدى إلى قيام شيما بطرح الأسئلة حول عمل الطائرات بشكل مستمر.
استكشاف الفضاء
اتصلت موانيشة العام الماضي بأكاديمية طيران محلية حيث بدأ ولدها شيما في تلقي دروسه في الطيران، ومنذ ذلك الحين، ويركز الصبي المعجزة على نظرية الطيران ومشاهدة مقاطع الفيديو حول الطيران واستكشاف الفضاء.
وُصف غراهام شيما، الذي تمت دعوته من قبل سفير ألمانيا ووزير النقل الوطني، بأنه "الكابتن" على وسائل التواصل الاجتماعي، يحب "الكابتن" الأوغندي دراسة الرياضيات والعلوم ويعتبر مؤسس شركة تسلا "إلون ماسك" مثله الأعلى.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن شيما قوله "أحب إلون موسك لأنني أريد أن أتعلم معه عن الفضاء وأن أذهب معه في الفضاء وأيضًا أريد أن أصافحه".
طار 3 مرات
كطيار متدرب، طار الطفل الأوغندي المعجزة بالطائرة سيسنا 172 ثلاث مرات بين يناير ومارس قبل أن يوقف الوباء ممارسته للطيران. وطلب منه مدربه يومًا ما أن يشرح في مطار عنتيبي الدولي في أوغندا كيفية عمل محرك بومباردييه CRJ9000.
أصيب المدرب بالذهول عندما قال الطفل البالغ من العمر سبع سنوات: تمتص أنابيب الدخول الهواء وتحقنه في الضاغط، ويقوم الضاغط بدوره بضغط هذا الهواء بالمراوح، وبعد الضغط عليه بالمراوح، يصبح ساخنًا".
حادث أدى إلى معجزة
عندما كان شيما في الثالثة من عمره فقط وكان يلعب في الخارج، حلقت مروحية تابعة للشرطة على ارتفاع منخفض لدرجة أنها أطاحت بسقف منزل جدته في ضواحي العاصمة الأوغندية كمبالا.
وقالت والدته شميم موانيشة، وهي موظفة بوكالة سفريات تبلغ من العمر 29 عامًا: "لقد أثار ذلك شيئًا في ذهنه". وأضافت أن الحادث أدى إلى قيام شيما بطرح الأسئلة حول عمل الطائرات بشكل مستمر.
استكشاف الفضاء
اتصلت موانيشة العام الماضي بأكاديمية طيران محلية حيث بدأ ولدها شيما في تلقي دروسه في الطيران، ومنذ ذلك الحين، ويركز الصبي المعجزة على نظرية الطيران ومشاهدة مقاطع الفيديو حول الطيران واستكشاف الفضاء.
