ترامب يقرر سحب القوات الأمريكية من ألمانيا.. وميركل: يعزز موقف روسيا
أوضح تقرير جديد صادر عن مركز الأبحاث البريطاني RUSI ، أن ألمانيا تعد "الخط الأمامي" الجديد في الحرب الباردة بين الغرب مع الصين وروسيا، لافتًا لأن الكرملين يشن حملة تدخل سياسي، بينما تعتبر بكين ألمانيا هدفها الرئيسي للتوسع الاقتصادي، خاصة في ظل تدهور العلاقة بين برلين وواشنطن منذ أن أصبح ترامب رئيسًا.
وقال سفير ألمانيا لدى المملكة المتحدة لموقع Business Insider إن "أوجه القصور" في علاقة ألمانيا بالولايات المتحدة تعني أن العمل مع إدارة ترامب "ليس سهلاً"، ويأتي التقرير في الوقت الذي يؤكد فيه البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستسحب آلاف القوات من ألمانيا، مشيرًا لأن إلى أن برلين "لم تعد تشعر بأنها تستطيع الاعتماد على الولايات المتحدة" للحماية.
في الوقت نفسه يؤكد التقرير أن الكرملين يشن حملة تدخل سياسي في البلاد، تركز على خلق عدم الاستقرار في المنطقة، ويأتي التهديد من روسيا في الوقت الذي تركز فيه بكين أيضًا على توسيع نفوذها في ألمانيا، مما يشكل "سلسلة من المخاطر السياسية والاقتصادية الناشئة عن الصين".
ويضيف أن "ألمانيا تقف على الخطوط الأمامية للأعمال الروسية والصينية الهجينة للتدخل والتأثير في أوروبا"، ومع ذلك، تشعر حكومة ميركل أنها لم تعد قادرة على الاعتماد على الولايات المتحدة "لتعزيز أمنها" بعد سلسلة من الاشتباكات بين المستشارة ميركل والرئيس ترامب.
ذكر التقرير أنه "مع دخول الرئيس دونالد ترامب سنته الرابعة كرئيس، لم يعد يشعر أنه يمكن الاعتماد على الولايات المتحدة لتعزيز أمنها"، مشيرًا لأنهفي حين أن تدخل روسيا "سياسي إلى حد كبير، في محاولة لتقويض ثقة الجمهور في المؤسسات الديمقراطية،" ركزت الصين "بشكل أساسي على المكاسب الاقتصادية".
في الوقت نفسه يؤكد التقرير أن الكرملين يشن حملة تدخل سياسي في البلاد، تركز على خلق عدم الاستقرار في المنطقة، ويأتي التهديد من روسيا في الوقت الذي تركز فيه بكين أيضًا على توسيع نفوذها في ألمانيا، مما يشكل "سلسلة من المخاطر السياسية والاقتصادية الناشئة عن الصين".
ويضيف أن "ألمانيا تقف على الخطوط الأمامية للأعمال الروسية والصينية الهجينة للتدخل والتأثير في أوروبا"، ومع ذلك، تشعر حكومة ميركل أنها لم تعد قادرة على الاعتماد على الولايات المتحدة "لتعزيز أمنها" بعد سلسلة من الاشتباكات بين المستشارة ميركل والرئيس ترامب.
ذكر التقرير أنه "مع دخول الرئيس دونالد ترامب سنته الرابعة كرئيس، لم يعد يشعر أنه يمكن الاعتماد على الولايات المتحدة لتعزيز أمنها"، مشيرًا لأنهفي حين أن تدخل روسيا "سياسي إلى حد كبير، في محاولة لتقويض ثقة الجمهور في المؤسسات الديمقراطية،" ركزت الصين "بشكل أساسي على المكاسب الاقتصادية".
ويقول كامبفنر: "إنها تواجه مخاطر مختلفة من روسيا، تدور بشكل أساسي حول الأمن السيبراني، ولكن لا تقتصر على ذلك بأي حال من الأحوال".
أخبر أندرياس ميكايليس، سفير ألمانيا لدى المملكة المتحدة، مؤخرًا Business Insider أن "أوجه القصور" في علاقة ألمانيا مع الولايات المتحدة تعني أن العمل مع إدارة ترامب أصبح الآن "ليس سهلاً".
وقال "مع كل أوجه القصور فيما يتعلق بسياسة المعلومات، والأشياء التي يتم البت فيها دون استشارة، فإن هذا الفوضى التي تسللت إلى العلاقة هي أمر يقلقنا". وتعرضت علاقة ميركل مع ترامب لضغوط في الآونة الأخيرة وسط سلسلة من الاشتباكات البارزة في ملفات السياسة الخارجية.
أخبر أندرياس ميكايليس، سفير ألمانيا لدى المملكة المتحدة، مؤخرًا Business Insider أن "أوجه القصور" في علاقة ألمانيا مع الولايات المتحدة تعني أن العمل مع إدارة ترامب أصبح الآن "ليس سهلاً".
وقال "مع كل أوجه القصور فيما يتعلق بسياسة المعلومات، والأشياء التي يتم البت فيها دون استشارة، فإن هذا الفوضى التي تسللت إلى العلاقة هي أمر يقلقنا". وتعرضت علاقة ميركل مع ترامب لضغوط في الآونة الأخيرة وسط سلسلة من الاشتباكات البارزة في ملفات السياسة الخارجية.