أمال ماهر تتحدث عن شائعات اختطافها وتعذيبها: "قعدت شوية مخضوضة"
علقت الفنانة أمال ماهر؛ على الشائعات التي تداولت خلال فترة مرضها والتي أشارت إلى اختطافها وسجنها، مؤكدة أن كل ما تردد لم يكن سوى شائعات.
وقالت ماهر في مقابلة مع برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "أم بي سي مصر": "أنا بخير ومفيش أي حاجة وكل اللي اتقال كان مجرد إشاعات وفي حاجات بترد سريعا وحاجات بتقول خلاص بقي اللي يقول يقول؛ أنا تعبي ومرضي كان مأجل أني اطلع أقول للناس أنا كويسة".
وتابعت: "دي كانت مجرد إشاعات وكانت بزيادة المردي؛ وأنا اتقال عليا مخطوفة واتقال أني اتجوزت واتقال حاجات كتير؛ أنا خفت على نفسي وقلت إن يومين والموضوع ينتهي فنزلت وقتها صورة والناس قالت لا الأكاونت مش في إيديها".
وواصلت: "أنا قليلة الظهور على السوشيال ميديا إنما لما طلعت وقلت أنا كويسة كنت تعبانة؛ كانت تالت مرة كورونا وكان عندي شبه اختناق وبتعب جدا؛ وخايفة اطلع أقول أنا كويسة ليقولوا أنى مش كويسة فعلا ".
وأكملت: "أنا وقتها كنت حقيقي تعبانة ولو كنت طلعت وقتها كانوا هيقولوا دي اتعذبت؛ وأنا طلعت دقيقتين ولما طلعت قالوا مش هي ودي مش في بيتها؛ انا اتخضيت لأن في ناس قريبين كلموني ومش مصدقين أني بكلمهم؛ كنت امشي وأقول والله ياجماعة مفيش حاجة".
وواصلت: "كنت بتمرن وأروح الجيم ولما تعبت اتاكدوا أن في حاجة؛ انا بحس بالفطرة كدة ان أي إشاعة في أي موضوع الناس بتجري وراه؛ قبل ما اتعب بعد كدة هيبقي أسيب فيديو احتياطي؛ أنا غنيت وقالوا مش هي دي دوبلير".
وذكرت: "أنا بخير وبشكركم على سؤالكم وحبكم ودي حاجة بالنسبالي كبيرة أنا بقول انا بخير ومحصليش أي حاجة ولا اتعذبت ولا اتخطفت؛ بقول الحمد لله على محبة الناس وقلقكم عليا ولكن بقول ليه الموضوع خد حجم أكبر من حجمه".
واختتمت: "الموضوع خلاص كان كبر ولو طلعت قبل او بعت كانت الدنيا طارت خلاص؛ والدتي كانت مضايقة لأن بيتقال عليا بتعذب ومعرفش ايه وهي كانت معايا وهي نفسها خافت؛ قرايبي كانوا بيقولولي أبعتيلنا صورتك أو هنجيلك؛ أنا قعدت شوية مخضوضة ومكانتش حاجة سهلة؛ انا وصلت أقول للناس والله أنا ما اتخطفت".