صاحبة الفستان الأزرق توضح تفاصيل الواقعة وحقيقة طلاقها
كشفت ياسمين ياسر؛ الشهيرة بصاحبة الفستان الأزرق؛ تفاصيل الفيديو الذي انتشر على تواصل الاجتماعي خلال رقصها في حفل زفاف احدى قريباتها.
وقالت ياسمين في مداخلة هاتفية مع برنامج "الحكاية" المذاع على قناة "أم بي سي مصر": "أنا كنت معزومة في فرح أنا ووالدتي أحنا والعروسة قرايب والفرح كان في قاعة وأحنا طلبنا أن الفرح مينزلش على وسائل التواصل والتصوير فيديو خاص لينا احنا وأي حد تبع حضرتك ياريت ميصورش وينزل حاجة على السوشيال ميديا".
وأضافت: "الفيديو منزلش غير بعد يومين من الفرح؛ الساعة 3 الفجر لقيت نازل زمايلي بالكلية بيكلموني أنت طالعة تريند أول على التيك توك والفيديو جايب 2 مليون مشاهدة".
وتابعت: "مين اللي منزله قالولي حد أسمه أحمد حسن على التيك توك ودا صاحب القاعة؛ أنا اتصدمت وحسيت بانهيار دا دمرني؛ اللي هو أنا كنت بذاكر وتاني يوم نازلة امتحاني".
وأوضحت: "أنا أصلا لا متجوزة ولا مخطوبة ولا حتى متقراش فاتحتي؛ مفيش الكلام دة وأنا أنسة وطالبة في كلية الأداب قسم الأثار وأنا لا متجوزة ولا اتخطبت قبل كدة؛ السوشيال ميديا بتحاول تطلع المواضيع تريند على حساب الناس؛ الأساس كله طالع من واحد طلع فيديو عشان يتشهر بيه ويشهر قاعته".
وأكملت: "أنا عارفة أني بتصور من فيديو القاعة ودة ميخليش حد ملوش أي لازمة يطلعه تريند ويتكلم في عرضي؛ أنا اللي مخليني خدت الاجراء القانوني أني كنت في الأول تايهة والدتي قالتي انزلي أنت معملتيش حاجة غلط".
وذكرت: "أنا اللي ورايا كله حريم وكان في تلات رجالة؛ خال العروسة وأخو العريس وأربع شباب لابسين تشيرتات تبع القاعة بيعملوا شو في الفرح؛ أهلي كانوا معايا واتحملوا كمية كلام سيء من ناس نعرفها ومنعرفهاش وهما كانوا بيساندوني وقالولي الهروب مش حل".
وواصلت: "أنا كنت ماشية بقول ياحيطة داريني ومش عايزة حد يشوفني أنا مكنتش في وضع مخل بس كلام الناس هو اللي وحش والناس مبترحمش بعض؛ أنا لو متجوزة أكيد مينفعش أعمل كدة أنا بنوته وفي فرح عائلي ودي فرحة وأنت مش هتيجي تقولي لا مترقصيش اللي طالع يقول عليا كلام أطلع احكم على أهل بيتك".
واختتمت: "الفيديو دة لو مكانش طلع حد كان هيعرفني؛ أنتوا طالعين تغلطوا فيا وفي أهلي وطلقتوني وجوزتوني؛ وأنا مليش غير أخت واحدة وهي زعلانة وحزينة؛ انتوا بتعاقبوني ومش بتعاقبوا اللي نزلوا الفيديو؛ الفيديو مش نازل برغبتي وكنت مختفية وكلام الناس كان دابحني".
