رانيا يوسف: "تعرضت للخداع من زوجي الثاني.. كان شايل 3 بطاقات"
أكدت الفنانة رانيا يوسف؛ أنها تعرضت للخداع من زوجها الثاني الذي ادعى أنه طبيب ويمتلك شركة سياحة، موضحة أنه كان يمتلك ثلاثة بطاقات تحقيق شخصية وأنها لم تتمكن من معرفة حقيقته.
وقالت يوسف في مقابلة مع برنامج "العرافة" المذاع على قناة "النهار": "الزواج كان في 2011 ولم يكن هناك وقتا لكي اسأل عنه؛ الدولة كانت تمر بظروف سيئة وكنت وحدي ومنفصلة عن زوجي السابق والد بناتي وحدث كثير من المشكلات بيننا".
وعن اتهامها في قضية مخدرات قالت يوسف: "أعرف من وضع الحشيش لي في السيارة ولكني لم أتمكن من اثبات الأمر؛ كان هناك أكثر من شخص يمتلكون المفتاح؛ لم أتزوج من أجل المال؛ ولو أردت الزواج من شخص غني سوف أتزوج على الفور".
وأشارت يوسف إلى أن الفنانة نادية الجندي كانت تتدخل في مشكلاتها مع زوجها السابق المنتج محمد مختار موضحة أنها كانت "تهدئ النفوس".
وأكملت: "لا يمكن أن يكون هناك طلاق أو مشاكل ويكون هناك حديث عني وعن بناتي؛ لقد تأذيت أنا وبناتي مما حدث؛ زوجي السابق كان رجل محترم ولطيف مع الجميع؛ وقعت تعهد مع المحامي فريد الديب بعدم الحديث عن بنائي في وسائل الإعلام ولا عن الاتفاق مع زوجي السابق محمد مختار وذلك لمصلحة بناتي".
وأوضحت: "وقعت على تعهد بعدم الحديث عن بناتي في وسائل الاعلام وهو وقع على شيء مشابه وكنت أتمنى أن تكون العلاقة بينه وبين بناته أفضل من ذلك؛ لقد شعرنا بالراحة بعد الاتفاق بيننا".
وواصلت: "حين يكون هناك حرب ضدي طوال الوقت بشكل خفي؛ حين أحارب شخص أحابه في العلن؛ لا أحارب نادية الجندي وهي بعيدة عني؛ لماذا سأحاربها؟ لا أحصل على أدوارها ولا هي تحصل على أدواري والموضوع ليس له علاقة بالعمل بقدر ما كان الامر مشكلات شخصية".
وذكرت: "الخلاف بيننا شخصي؛ أول أفلام نادية الجندي كانت بأموالها وبعدها فيلم أخر بأموالها واحترم فيها الإصرار على أنها تستكمل طريقها ولكن النجومية تصنع بكثير من الوسائل؛ هناك كثير من النجوم غير الموهوبين".
واختتمت: "لا أمتلك أموال مثلها لأنتج بنفسي ولم أطلب من زوجي السابق محمد مختار أن يقوم بإنتاج عمل لي وهو لم يعرض ذلك ولو كان طلب مني كنت سأرفض".