"عبث وافتراءات".. حسين لبيب يرد على مرتضى منصور
فتح حسين لبيب رئيس نادي الزمالك الأسبق، النار على مرتضى منصور، رئيس النادي الحالي، بعد هجوم الأخير عليه خلال تصريحات تليفزيونية عبر قناة النادي أمس.
ونشر حسين لبيب بيانا له عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي وكتب: السيد القائم علي رئاسة نادي الزمالك كلما ضاق به الحال أطلق العنان لأكاذيبه يرمي بها الشرفاء عسى أن ينشغل بها الناس عن فشله، وما بلغه النادي من تردٍّ وانهيار على كافة المستويات، فانبرى بالأمس يتحدث بما لا يقبله أو يصدقه من يملك ذرة من عقل أو بصيرة.
وأضاف: رئيس الزمالك يزعم أنني والأستاذ الدكتور كمال درويش ننتمي للنادي الأهلي في الأصل، وأنني كنت أمضي ساعات في انتظار مقابلته، وأنني من فرّط في مصطفى محمد وأسامة فيصل وجنش... إلى آخر ما قال من عبث وافتراءات، وإلى من لا يدرك ما يقول نسأل.
1. هل أنت من كنت عضوًا بالنادي الأهلي وسعيت للترشح لعضوية مجلس إدارته ولما خاب مسعاك وجدت ضالتك في نادي الزمالك؟
2. لقد كنت أنا لاعبًا وكابتن نادي الزمالك والمنتخب الوطني لكرة اليد من 1971 حتى اعتزلت عام 1985 قبل أن تطأ قدمك أرض النادي، فأين ومتى كنت أنتظرك؟ وهل تعلم أنني لم أتقاضَ مليما واحدا عن عملي الرياضي في كل المناصب التي شغلتها وآخرها مدير بطولة كأس العالم التي أقيمت في مصر.
3. ألا تعلم أن تجديد عقد جنش تم قبل أن تتولى اللجنة التي شرفت برئاستها إدارة النادي، كان هناك بند في العقد يسمح للاعب أن يترك النادي وهذا العقد ليس مع لجنتنا، ولكن بعد المشكلة مع المدير الفني كقرار تربوي تم إعارة الكابتن جنش لمدة سنة إلى نادي فيوتشر.
4. هل تعلم أن تفعيل نادي فيوتشر لبند الأحقية في الشراء بعقد الإعارة تم بعد عودتك لرئاسة النادي وكان بإمكانك منع ذلك لو أقنعت اللاعب بالعودة.
5. اللجنة التي شرفت برئاستها أعارت أسامة فيصل لمدة عام مقابل 4 ملايين جنيه، فلماذا جددت أنت إعارته وما هي المدة التي جددتها وما هو المقابل الذي حصل عليه النادي؟
6. تعلم ويعلم الجميع أن إعارة مصطفى محمد وتقاضي مقابل الإعارة تم قبل أن تتولى اللجنة التي شرفت برئاستها إدارة النادي وأن تفعيل شرط البيع النهائي وتقاضي مقابل ذلك تم بعد عودتك فلماذا الإصرار على المغالطات؟
7. هل سبق لك أن وصفت أحد أهم وأشهر رؤساء النادي ورموزه التاريخية بأنه خمورجي وسكير؟
8. هل سبق أن اتهمت أحد الشرفاء من رؤساء النادي بأنه حرامي سيراميك ثم لما أظهر دعمًا لك لأسباب نعلمها عدت لتزعم أنه قدوتك ومثلك الأعلى؟.
