عاجل.. "ارحمنى وسبنى أعيش" الاعترافات الكاملة لقاتل الإعلامية شيماء جمال
أدلى المتهم بقتل زوجته الإعلامية "شيماء جمال" ودفنها داخل مزرعة بمنطقة البدرشين بالجيزة، باعترافات تفصيلية حول ارتكابه جريمة التخلص من زوجته، أمام جهات التحقيق.
ويرصد "الرئيس نيوز" أبرز اعترافات المتهم بقتل زوجته، كالتالي:
- تزوجت من المذيعة شيماء جمال في 17 فبراير 2019 بوثيقة زواج رسمية.
- أخفينا الزواج الرسمي لزواجي بأم أولادي، وخلال هذه الفترة اتفقنا على عدم إفشائه أو إعلانه.
- شيماء كانت مادية، وبدأت بتهديدي بإفشاء أسراري وأسرار شريكي في أعمال مختلفة عن مهنتي.
- خططت للتخلص منها، واتصلت بشريكي، ويدعى «ح.ا» ووضعنا خطة لقتلها والتخلص منها.
- اقترح علىّ صديقي قتلها ودفنها في منطقة بعيدة ونائية يصعب الوصول إليها، وظللنا نبحث عن مزرعة حتى وجدناها في منطقة البدرشين.
- اشترينا أدوات الجريمة، وكانت عبارة عن أدوات حفر وسلاسل وجنازير ومياه نار حصلت عليها بمعرفتي.
- ذهبت وشريكي إلى المزرعة قبل أن أخبر شيماء وأخدعها بشراء مزرعة لها، وهي الحيلة التي استدرجتها بها إلى مكان قتلها لعلمي بأنها تحب المال.
- حفرنا قبرًا على عمق كبير، وجهزنا كل شيء، وذهبت أنا إلى شيماء وأخبرتها أنني وافقت على شروطها واشتريت لها مزرعة كبيرة في البدرشين باسمها، ولكن عليها معاينتها مقدما قبل الشراء.
- شيماء أول ما عرفت طارت من الفرحة وجت معايا من غير تفكير.. في الوقت ده شريكي كان في انتظارنا.
- أول ما دخلنا المزرعة قفلنا الباب، وكان معايا مسدس نزلت على راسها ضرب لغاية الدم ما طلع من كل حتة.
- كانت بتصرخ وبتستغيث وبتقولي «حرام ارحمني خد كل حاجة بس سيبني أعيش أنا عندي بنت محتاجة ليا»
- أنا مسمعتش كلامها وكملت ضرب فيها، وبعدين وقعناها على الأرض ونزلت عليها بقطعة قماش وكتمت نفسها لغاية ما ماتت.
- بعدين ربطنا الجثة بسلاسل وسحبناها للقبر اللي كنا حافرينه وقلبناها فيه، ورمينا عليها مياه نار عشان نشوه معالم الجريمة.
- ردمنا عليها وسيبناها ومشينا، وروحت أنا قسم أكتوبر عملت بلاغ تغيب.
