الأردن تحمل إسرائيل مسئولية التبعات الخطيرة للتصعيد في القدس
حملت الأردن، اليوم الأحد، إسرائيل، مسؤولية التبعات الخطيرة للتصعيد في المسجد الأقصى الذي شهد صدامات جديدة في باحة المسجد بالقدس الشرقية.
وأصيب 19 فلسطينياً بجروح حسب الهلال الأحمر الفلسطيني، خلال اشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية اليوم في باحة المسجد الأقصى، وبالقرب منها في القدس الشرقية المحتلة، بعد يومين على صدامات أسفرت عن سقوط أكثر من 150 جريحاً في المكان نفسه.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية هيثم أبو الفول في بيان، إن إسرائيل تتحمل كامل المسؤولية عن التبعات الخطيرة لهذا التصعيد الذي يقوض كل الجهود المبذولة للحفاظ على التهدئة الشاملة والحؤول دون تفاقم العنف الذي يُهدد الأمن والسلم.
وأدانت قيام الشرطة والقوات الإسرائيلية مُجددًا، اليوم، باقتحام المسجد الأقصى المُبارك، الحرم القُدسيّ الشريف وإخراج المصلين منه بالقوة، والسماح باقتحامه من قبل المتطرفين تحت حمايتهم.
ودعا أبو الفول، المجتمع الدولي، إلى تحمل مسؤولياته والتحرك الفوري للضغط على إسرائيل لوقف هذه الممارسات، موضحًا أن الوزارة مستمرةٌ في اتصالاتها وتحركاتها المكثفة إقليميًا ودوليًا من أجل وقف الخطوات الإسرائيلية التصعيدية، والتحذير من تبعاتها التي تُقوض التهدئة الشاملة وتدفع نحو مزيد من العنف والتوتر.
وأصيب 19 فلسطينياً بجروح حسب الهلال الأحمر الفلسطيني، خلال اشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية اليوم في باحة المسجد الأقصى، وبالقرب منها في القدس الشرقية المحتلة، بعد يومين على صدامات أسفرت عن سقوط أكثر من 150 جريحاً في المكان نفسه.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية هيثم أبو الفول في بيان، إن إسرائيل تتحمل كامل المسؤولية عن التبعات الخطيرة لهذا التصعيد الذي يقوض كل الجهود المبذولة للحفاظ على التهدئة الشاملة والحؤول دون تفاقم العنف الذي يُهدد الأمن والسلم.
وأدانت قيام الشرطة والقوات الإسرائيلية مُجددًا، اليوم، باقتحام المسجد الأقصى المُبارك، الحرم القُدسيّ الشريف وإخراج المصلين منه بالقوة، والسماح باقتحامه من قبل المتطرفين تحت حمايتهم.
ودعا أبو الفول، المجتمع الدولي، إلى تحمل مسؤولياته والتحرك الفوري للضغط على إسرائيل لوقف هذه الممارسات، موضحًا أن الوزارة مستمرةٌ في اتصالاتها وتحركاتها المكثفة إقليميًا ودوليًا من أجل وقف الخطوات الإسرائيلية التصعيدية، والتحذير من تبعاتها التي تُقوض التهدئة الشاملة وتدفع نحو مزيد من العنف والتوتر.