بسبب «بيوتي سنتر للكلاب».. علا غانم تتصدر تريند تويتر
تصدرت الفنانة علا غانم التريند وذلك عقب تصريحاتها مع لميس الحديدي أمس وكشفها عن سبب غيابها لسنوات عدة، وأثارت جدل بسبب فتحا بيوتي سنتر للكلاب في أمريكا، ونرصد ابرز تصريحاتها
أقبل أي عمل بسبب بناتي
تقول في تصريحاتها: "الأول كنت أقدم الكثير من الأعمال فى وقت قصير ويرجع السبب لذلك متطلبات بناتى، فالعامل المادى كان ضاغطا علىّ وكنت أحيانا أضطر للموافقة على أعمال لم أقتنع بها، ولكن اليوم لم أفعل ذلك أبدا، فالمسئولية قد انتهت ولدى عمل خاص بى، لذلك الفترة القادمة أريد أن أستمتع بالعمل فقط".
ندمانه بسبب فيلم أحاسيس
وتقول علا غانم : "وأكثر الأعمال التى لم أرضَ عنها فيلم "أحاسيس" بيضايقني وما بحبش أشوفه، وكان من الممكن ان أقدم نفس الرساله بطريقة أخرى، وبالفعل تضايقت من نفسي بسببه، ولو عاد بى الزمن لم أقم بدورى فيه".
دخلت التمثيل صدفة
وعن دخولها التمثيل تقول علا غانم : دخلت التمثيل بالصدفة عندما كنت أمر من أمام المعهد العالى للفنون المسرحية وقالت لى خالتى إن هذا المكان بيمثلوا فيه، فدخلت حتى أعرف هل أنا أستطيع التمثيل أم لا، ولكنى تفاجأت بردود أفعالهم وعجبهم تقديمى للمشاهد الجريئة، وأنا أحب أن يقال عنى فنانة جريئة، فأنا جريئة فى كل أدوارى حتى الكوميدى.
سر الغياب بيوتي سنتر للكلاب
وعن سر غيابها لمدة أربعة سنوات، قالت علا غانم: "اكتشفت إنهم كانوا كتير محستش بيهم وأنا في أمريكا لان الشغل هناك ضغط كبير ببقى محتاجة اليوم يبقى 40 ساعة مش 24 ساعة".
كاشفة أنها قامت بإفتتاح شركة في الولايات المتحدة، في كاليفورنيا وفندق للكلاب، قائلة: "عملت شركة وفتحت أوتيل للكلاب بنصبغ شعر الكلاب ونحلقلهم شعرهم وحققت نجاح كبير في المجال لاني قدمت خدمة بشكل مختلف وعاملة قلق للبرندات الكبيرة هناك اللي عندهم 30 أو 40 فرع رغم أن عندي فرعين فقط".
وعادت علا غانم للظهور مرة أخرى بعد غياب 4 سنوات عن الساحة الفنية، حيث سافرت إلى أمريكا للبقاء مع أسرتها هناك، بعدما قدمت آخر أعمالها فيلم الفندق عام 2017، حيث ظهرت علا وهى تصفف شعرها، كما أنها عادت لحضور حفل زفاف ابنتها كاميليا.
ومنذ عام 2017 لم تظهر الفنانة علا غانم فى أى عمل فنى، واقتصر ظهورها فقط على المناسبات العائلية وكل فترة تظهر مع ابنتيها فى أمريكا، وتساءل كل محبى الفنانة علا غانم هل اعتزلت الفن نهائيا وابتعدت عن الأضواء والشهرة، وتعيش مع ابنتيها فى أمريكا، أم أنها لم تتخذ هذه الخطوة الآن؟
