الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
أخبار

قرط زفاف الملكة فريدة.. أبرز القطع الأثرية المعروضة في المتاحف خلال شهر يونيو

الرئيس نيوز

أعلنت وزارة السياحة والآثار، تحف شهر يونيو، التي يتم عرضها بالمتاحف الأثرية على مستوى الجمهورية، ومنها: مومياء مصرية قديمة، ومرشة نحاسية للعطر، وأيقونة دخول العائلة المقدسة إلى مصر، وقرط زفاف الملكة فريدة، وغيرها من القطع الأثرية المتميزة.

ويأتي عرض هذه القطع ضمن التقليد الشهري لهذه المتاحف، لتسليط الضوء على بعض القطع الموجودة بها من خلال استفتاء الجمهور على صفحاتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

• متحف الفن الإسلامي بباب الخلق:

"مرشة للعطر" من العصر المملوكي مصنوعة من النحاس المكفت بالذهب والفضة، عليه اسم السلطان المملوكي الناصر حسن، الذي تولى حكم مصر مرتين.

• المتحف القبطي بمصر القديمة:

يعرض المتحف أيقونة من القرن الـ18، تصور دخول العائلة المقدسة إلى إحدى القرى المصرية، رسم عليها صورة السيدة العذراء مريم وهي تمتطي الدابة، بينما يسير بجانبها القديس يوسف النجار حاملا الطفل يسوع على كتفيه.

• متحف إيمحتب بسقارة:

يعرض "أوستراكا" من الحجر الجيري، تمثل رسما تخطيطيا لجزء من سقف مقبي عليه تقسيمات هندسية بوحدة القياس "مح"، أي الذراع، اكتشفت هذه الأوستراكا بحفائر عالم الآثار الفرنسي فيليب لوير، في المجموعة الهرمية للملك زوسر عام 1925م، من عصر الأسرة الثالثة الدولة القديمة.

• متحف مطار القاهرة الدولي:

يعرض مومياء لرجل ويده متقاطعتين على صدره في الوضع الأوزيري، عليها بقايا ضمادات الكتان، ترجع إلى عصر الدولة الحديثة، وتم العثور عليها في الفيوم، وكانت من بين مقتنيات المتحف المصري قبل نقلها للعرض بمتحف مطار القاهرة الدولي.

• متحف ركن حلوان:

يعرض زهريتان من القرن الـ20 مصنوعتين من الزجاج الملون مزينتين بمنظر يصور النيل والجمال ساعة الغروب، كانت المزهريتان من مقتنيات الملك فاروق في استراحة الهرم، وتم نقلهما إلى متحف ركن فاروق بحلوان.

• متحف الشرطة بالقلعة:

يعرض "بلطة" من الخشب، والنصب من البرونز من العصر الفرعوني، على شكل هلال بـ3 شعب للتثبيت، وتمثل أول شكل كامل للبلطة اخترعها المصري القديم للدفاع عن النفس ضد الأعداء والحيوانات المفترسة، بالإضافة إلى استخدامها في حياته اليومية لتقطيع الأشجار، عثر عليها بجزيرة ألفنتين في أسوان.

• متحف قصر محمد علي بالمنيل:

يعرض "سبحة" ترجع إلى عصر أسرة محمد علي باشا، مصنوعة من الكهرمان، وتتكون من 99 حبة، ولها شاهدان ومئذنة من الكهرمان تنتهي بدلاية من الفضة، يتدلى منها 3 أشكال كروية يعلو كل منها فص من المرجان.

• متحف المركبات الملكية ببولاق:

يعرض "سرج أطفال" كان مخصصا للملك فاروق في سنوات عمره الأولى، وهو عبارة عن سرج صغير الحجم مصنوع من الجلد ومغطى بقماش القطيفة الكحلي، وله 2 قشاط خلف المسند، وكان يوضع على ظهر الحصان الصغير (الشتلاند)، ويمتاز هذا السرج بوجود اسم الصانع.

• متحف جاير آندرسون:

يعرض دورق مصنوع من الزجاج الملون، ذو غطاء مدبب، مزودان بزخارف هندسية ونباتية بألوان المينا والذهب، ويرجع للقرن التاسع عشر.

• المتحف القومي بالإسكندرية:

يعرض لوحة مصنوعة من حجر الديوريت الأسود، عثر عليها في موقع مدينة هيراكليون الغارقة، والتي تم اكتشافها عام 2000م، وتمثل تلك اللوحة المرسوم الذي أصدره الملك "نخب نب اف الأول"، أحد ملوك الأسرة الـ30، لتخصيص عُشر المنتجات القادمة من بلاد اليونان عطايا لمعبد الآلهة "نيت".

• المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية:

يعرض عملة بطلمية من العصر البطلمي من الفضة، صور على أحد وجهيها وجه القائد المقدوني الإسكندر الأكبر، يلبس غطاء رأس أسد، بينما يصور على الوجه الآخر المعبود زيوس جالسا على عرشه، ويقف على يده النسر، ممسكا بيده اليسرى صولجان.

• متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية:

يعرض "قرط زفاف الملكة فريدة" المصنوع من البلاتين، ومرصع بالماس، كما يتدلى منه بيوت فصوص بلاتين مختلفة الأشكال والأحجام على هيئة ثريا مرصعة بالماس، وقد ظهرت الملكة فريدة بهذا القرط في حفل زفافها الأسطوري على الملك فاروق عام 1938م.

• متحف النوبة بأسوان:

يعرض تمثال الأمير "حور ام اخت" بن الملك "شباكا"، ويعتبر هذا الأمير هو الكاهن الأكبر للمعبود آمون في طيبة أثناء حكم والده، وعثر على هذا التمثال في الكرنك، ويرجع إلى عصر الأسرة الـ25، ومصنوع من حجر الكوارتزيت، يمثل الأمير مرتديا الشنديد أو النقبة القصيرة، وهو يقدم القدم اليسرى على اليمنى، وله عمود من الخلف كدعامة، وعليه نص كتب بالهيروغليفي.

• متحف الأقصر:

يعرض أسورة مجدولة، ترجع للعصر القبطي، مصنوعة من الذهب، ومزخرفة من النهاية برأس ثعبان أكبر من الجزء الدائري المجدول.

• متحف التحنيط بالأقصر:

يعرض تمثال "البا" مصنوع من الخشب الملون، ويرجع إلى عصر الدولة القديمة، وهو عبارة عن طائر برأس إنسان، وكان يرمز إلى روح المتوفي.

• متحف آثار بني سويف:

يعرض "شباك قلة" مصنوع من الفخار، يرجع إلى العصر الفاطمي، وعليه زخرفة مفرغة برسم فيل حوله ثقوب من المعينات، وعين الفيل عبارة عن ثقب دائري ويظهر الفيل وكأنه يسير في نشاط.

• متحف آثار الإسماعيلية:

يعرض "رأس أوزيرية" مصنوعة من البرونز، وترجع للعصر البطلمي.

• متحف السويس القومي:

يعرض جزءا من إفريز دائري القمة، عليه خرطوشين بداخلهما اسم الملك رمسيس الثالث، وهو مصنوع من الحجر الرملي، ويرجع إلى عصر الدولة الحديثة.

• متحف شرم الشيخ:

يعرض بورتريه لسيزر باتيان يرجع لعام 1905م، ويصور 3 فتيات من الريف الأوروبي، وقد برع الفنان في استخدام الألوان التي تحاكي الطبيعة الخلابة.

• متحف الغردقة:

يعرض كرسي ذو 3 أرجل مصنوع من الخشب، ويرجع إلى عصر الدولة الحديثة، تم العثور عليه بالدير البحري في الأقصر.

• متحف كفر الشيخ:

يعرض تمثالا للمعبود "إيمحوتب"، مصنوع من البرونز، يرجع إلى عصر الدولة القديمة، وكان إيمحوتب وزيرا ومهندسا معماريا للملك زوسر مؤسس الأسرة الثالثة، وهو أول من استخدم الحجر المنحوت في البناء لتشييد الهرم المدرج في منطقة آثار سقارة.

• متحف آثار الوادي الجديد:

يعرض تميمة على هيئة جعران مجنح، والجناحين منفصلين عنه، وهو جزء من قلادة، ومصنوع من الفيانس ويرجع للعصر الروماني، حيث اعتقد المصريون القدماء أن للجعران قوة عظيمة لإعطاء حياة جديدة للمتوفي.

• متحف آثار مطروح:

يعرض لوحة للملك توت عنخ آمون، ترجع لعصر الدولة الحديثة، مصنوعة من الحجر الجيري، وتصور اللوحة، الملك، وهو يقبض بيده على اثنين من الأسرى الآشوريين، وهي تمثل عقيدة راسخة لدى ملوك مصر القديمة، وهي حماية الحدود وتأديب الأعداء.

• متحف آثار كوم أوشيم:

يعرض مومياء داخل تابوت من العصر المتأخر، داخل تابوت مصنوع من الخشب ومغطى بطبقة من الجص الملون، والمومياء بداخل كارتوناج مكون من قناع مذهب يغطي الرأس والوجه، وعثر عليهما بحفائر دير البنات بالفيوم عام 1986م.

• متحف سوهاج القومي:

يعرض "رأس تمثال لإمبراطور روماني" مصنوعة من الحجر الجيري.

• متحف تل بسطا بالشرقية:

يعرض صدرية مصنوعة من القاشاني، ومكونة من 8 صفوف من الخرزات الحلقية، والصف الأخير عبارة عن دلايات بعضها باللون الأخضر، والبعض الآخر باللون الأبيض.

• متحف ملوي:

يعرض مجموعة من القوارير من الزجاج كانت تستخدم لحظ العطور، وترجع للعصر اليوناني الروماني.